كوبنهاجن ـ سبأنت:
عٌثر في مقبرة قديمة وسط الدنمارك على بقايا امرأة مقطوعة الرأس، وكذلك على بقايا كلب تم تقديمه كضحية، وعلى مواد وأشياء أخرى تعود إلى حوالي 2000 عام.
ووفقاً لما تناقلته وسائل الإعلام اليوم الثلاثاء، يبلغ عمر هذه المقبرة حوالي 2000 عام ويمكن أن تسلط الضوء على معتقدات وعادات سكان تلك المنطقة في العصر الحديدي.
وأشارت إلى أن فرقة تنقيب عن الآثار في مستنقع للخث شمال مدينة ارهوس عثرت على بقايا آثار لقرية من العصر الحديدي.
وعثر العلماء في هذه القرية على قبر فيه هيكل عظمي بشري يعود لفتاة عمرها حوالي 20 عاماً، تم قطع رأسها قبل أن تدفن، وبالقرب منها عثر على عظام لكلب، وعلى مسافة عدة امتار كان هناك (فالوس) خشبي كان على ما يبدو يستخدم في مراسم طقوسية في تلك الفترة.
وتجدر الاشارة الى أنه تم العثور في المنطقة المذكورة، اعتبارا من بداية القرن الـ19، على بقايا عظام لـ13 كلباً، وفي المستنقعات المجاورة عثر على كنز مع أسلحة مختلفة مثل السيوف والرماح وبقايا دروع.
ولا تزال المعلومات قليلة جدا عن المعتقدات الدينية لسكان المنطقة المذكورة في تلك الفترة.. ولكن علماء الاثار يؤكدون أن الجثث البشرية وبقايا الكلاب التي عثر عليها "قدمت على الأغلب كقرابين للآلهة التي كان يعبدها سكان المنطقة" في تلك الفترة.
عٌثر في مقبرة قديمة وسط الدنمارك على بقايا امرأة مقطوعة الرأس، وكذلك على بقايا كلب تم تقديمه كضحية، وعلى مواد وأشياء أخرى تعود إلى حوالي 2000 عام.
ووفقاً لما تناقلته وسائل الإعلام اليوم الثلاثاء، يبلغ عمر هذه المقبرة حوالي 2000 عام ويمكن أن تسلط الضوء على معتقدات وعادات سكان تلك المنطقة في العصر الحديدي.
وأشارت إلى أن فرقة تنقيب عن الآثار في مستنقع للخث شمال مدينة ارهوس عثرت على بقايا آثار لقرية من العصر الحديدي.
وعثر العلماء في هذه القرية على قبر فيه هيكل عظمي بشري يعود لفتاة عمرها حوالي 20 عاماً، تم قطع رأسها قبل أن تدفن، وبالقرب منها عثر على عظام لكلب، وعلى مسافة عدة امتار كان هناك (فالوس) خشبي كان على ما يبدو يستخدم في مراسم طقوسية في تلك الفترة.
وتجدر الاشارة الى أنه تم العثور في المنطقة المذكورة، اعتبارا من بداية القرن الـ19، على بقايا عظام لـ13 كلباً، وفي المستنقعات المجاورة عثر على كنز مع أسلحة مختلفة مثل السيوف والرماح وبقايا دروع.
ولا تزال المعلومات قليلة جدا عن المعتقدات الدينية لسكان المنطقة المذكورة في تلك الفترة.. ولكن علماء الاثار يؤكدون أن الجثث البشرية وبقايا الكلاب التي عثر عليها "قدمت على الأغلب كقرابين للآلهة التي كان يعبدها سكان المنطقة" في تلك الفترة.
سبأ