ليما ـ سبأنت:
عثر علماء آثار في البيرو على نقوش تعود إلى 1500 سنة تحمل أشكالا بشرية يعتقد أنها عائدة إلى حضارة موتشيه، في اكتشاف هو الأخير بموقع شهير بكنوزه العائدة إلى حقبة ما قبل حضارة الانكا.
وبحسب وسائل الإعلام فقد تم الاكتشاف في موقع هويكا دي لا لونا (مزار القمر) في منطقة لا ليبيرتاد في شمال بيرو.
وأوضح علماء آثار في الموقع أن 10 أشكال بشرية ظهرت على النقوش يبلغ طولها 1,6 مترا.
ويقع موقع (هويكا دي لا لونا) الذي يعود إلى ما قبل مرحلة الغزو الاسباني على بعد كيلومترات قليلة عن مدينة تروخييو وهو يزخر بالكنوز الأثرية، وقد أفلت هذا الموقع من النهب الذي طال الكثير من المواقع الأخرى على يد الغزاة.
وقال المسئول عن العمليات في الموقع ريكارو موراليس إن الأشكال البشرية تشير إلى المعنى الديني العميق للموقع بالنسبة لحضارة موتشيه التي انتشرت في المنطقة.
وازدهرت حضارة الموتشيه في بيرو الشمالية وعاصمتها (هواكاس ديل سوليادي لا لونا) بالقرب من العاصمة الحالية تروخيللو من حوالي 100 م إلى 800 م، أثناء عصر التطور الإقليمي في بيرو.
عثر علماء آثار في البيرو على نقوش تعود إلى 1500 سنة تحمل أشكالا بشرية يعتقد أنها عائدة إلى حضارة موتشيه، في اكتشاف هو الأخير بموقع شهير بكنوزه العائدة إلى حقبة ما قبل حضارة الانكا.
وبحسب وسائل الإعلام فقد تم الاكتشاف في موقع هويكا دي لا لونا (مزار القمر) في منطقة لا ليبيرتاد في شمال بيرو.
وأوضح علماء آثار في الموقع أن 10 أشكال بشرية ظهرت على النقوش يبلغ طولها 1,6 مترا.
ويقع موقع (هويكا دي لا لونا) الذي يعود إلى ما قبل مرحلة الغزو الاسباني على بعد كيلومترات قليلة عن مدينة تروخييو وهو يزخر بالكنوز الأثرية، وقد أفلت هذا الموقع من النهب الذي طال الكثير من المواقع الأخرى على يد الغزاة.
وقال المسئول عن العمليات في الموقع ريكارو موراليس إن الأشكال البشرية تشير إلى المعنى الديني العميق للموقع بالنسبة لحضارة موتشيه التي انتشرت في المنطقة.
وازدهرت حضارة الموتشيه في بيرو الشمالية وعاصمتها (هواكاس ديل سوليادي لا لونا) بالقرب من العاصمة الحالية تروخيللو من حوالي 100 م إلى 800 م، أثناء عصر التطور الإقليمي في بيرو.
سبأ