مسقط – سبأنت:
اعلن مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم اليوم عن فوز تونسيين وجزائري بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب في دورتها الرابعة للعام الجاري ٢٠١٥ .
وقال الأمين العام لمركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم حبيب بن محمد الريامي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده للإعلان عن أسماء الفائزين بالجائزة إن الجائزة شملت هذا العام ثلاثة مجالات مخصصة للعرب قاطبة.
وأشار الريامي الى فوز التونسي الدكتور عبدالسلام المسدي في مجال دراسات اللغة العربية وفي مجال الخط العربي فاز بالجائزة الخطاط الجزائري شريفي محمد بن سعيد بن بلحاج أما في مجال أدب الطفل فقد حصل على الجائزة الدكتور محمد محمد الهادي الهذيلي الغزي من الجمهورية التونسية.
وأوضح أن الجائزة تأتي انطلاقًا من الاهتمام السامي للسُّلطان قابوس بن سعيد بالإنجاز الفكري والمعرفي وتأكيدًا للدور التاريخي للسلطنة في ترسيخ الوعي الثقافي ودعمًا منه للمثقفين والفنانين والأدباء المجيدين.
وبين أن عدد المتقدمين للتنافس على الجائزة في هذه الدورة بلغ 408 متنافسين ومتنافسات.. مبيناً أنه في مجال دراسات اللغة العربية شارك 119 متنافساً ومتنافسة وفي مجال الخط العربي شارك 83 متنافساً ومتنافسة وشارك في مجال أدب الطفل 206 متنافسين.
وجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب هي جائزة سنوية يتم منحها بالتناوب دورياً كل سنتين بحيث تخصص عاماً في الإطار المحلي للعمانيين فقط والعام الذي بعده تكون للعمانيين الى جانب العرب تمنح عن مجالات الثقافة والفنون والآداب بحيث يتم اختيار فرع من كل مجال في كل دورة من دورات الجائزة ليصبح عدد الفائزين ثلاثة كل عام من المثقفين والفنانين والأدباء بواقع واحد في كل مجال.
اعلن مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم اليوم عن فوز تونسيين وجزائري بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب في دورتها الرابعة للعام الجاري ٢٠١٥ .
وقال الأمين العام لمركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم حبيب بن محمد الريامي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده للإعلان عن أسماء الفائزين بالجائزة إن الجائزة شملت هذا العام ثلاثة مجالات مخصصة للعرب قاطبة.
وأشار الريامي الى فوز التونسي الدكتور عبدالسلام المسدي في مجال دراسات اللغة العربية وفي مجال الخط العربي فاز بالجائزة الخطاط الجزائري شريفي محمد بن سعيد بن بلحاج أما في مجال أدب الطفل فقد حصل على الجائزة الدكتور محمد محمد الهادي الهذيلي الغزي من الجمهورية التونسية.
وأوضح أن الجائزة تأتي انطلاقًا من الاهتمام السامي للسُّلطان قابوس بن سعيد بالإنجاز الفكري والمعرفي وتأكيدًا للدور التاريخي للسلطنة في ترسيخ الوعي الثقافي ودعمًا منه للمثقفين والفنانين والأدباء المجيدين.
وبين أن عدد المتقدمين للتنافس على الجائزة في هذه الدورة بلغ 408 متنافسين ومتنافسات.. مبيناً أنه في مجال دراسات اللغة العربية شارك 119 متنافساً ومتنافسة وفي مجال الخط العربي شارك 83 متنافساً ومتنافسة وشارك في مجال أدب الطفل 206 متنافسين.
وجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب هي جائزة سنوية يتم منحها بالتناوب دورياً كل سنتين بحيث تخصص عاماً في الإطار المحلي للعمانيين فقط والعام الذي بعده تكون للعمانيين الى جانب العرب تمنح عن مجالات الثقافة والفنون والآداب بحيث يتم اختيار فرع من كل مجال في كل دورة من دورات الجائزة ليصبح عدد الفائزين ثلاثة كل عام من المثقفين والفنانين والأدباء بواقع واحد في كل مجال.
سبأ