أولو - سبأنت:
أكدت دراسة جديدة أجراها مجموعة من الباحثين من جامعة اولو في فنلندا ان تدخين الأم أثناء الحمل يضر باللياقة الهوائية لأبنائها في وقت لاحق من الحياة.
وأجريت الدراسة على 805 رجالاً متوسط أعمارهم 19 عاما تم اجراء اختبار اللياقة الهوائية لهم والتي تعني سهولة دخول وخروج الأوكسجين أثناء ممارسة التمارين الرياضية كالمشي والركض والجري والسباحة من أجل توفير الطاقة لخلايا العضلات.
ورصدت انخفاضاً في اللياقة الهوائية لدى الأبناء الذين كانت أمهاتهم يدخن أبان الحمل أو كانت أمهاتهم يعانين من السمنة المفرطة في فترة الحمل مشيرة إلى أن التوقف عن التدخين يعتبر عامل رئيسياً لتحسن صحة الأبناء.
أكدت دراسة جديدة أجراها مجموعة من الباحثين من جامعة اولو في فنلندا ان تدخين الأم أثناء الحمل يضر باللياقة الهوائية لأبنائها في وقت لاحق من الحياة.
وأجريت الدراسة على 805 رجالاً متوسط أعمارهم 19 عاما تم اجراء اختبار اللياقة الهوائية لهم والتي تعني سهولة دخول وخروج الأوكسجين أثناء ممارسة التمارين الرياضية كالمشي والركض والجري والسباحة من أجل توفير الطاقة لخلايا العضلات.
ورصدت انخفاضاً في اللياقة الهوائية لدى الأبناء الذين كانت أمهاتهم يدخن أبان الحمل أو كانت أمهاتهم يعانين من السمنة المفرطة في فترة الحمل مشيرة إلى أن التوقف عن التدخين يعتبر عامل رئيسياً لتحسن صحة الأبناء.
سبأ