باريس ـ سبأ:
أعلن خبراء في لوحات الرسم القديمة اليوم الاربعاء ان اللوحة التي عثر عليها في احد المنازل جنوب فرنسا العام 2014م، عمل أصلي للرسام الإيطالي كارافاجو وقد يكون رسمها عام 1605م.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الخبير الفرنسي إريك توركان قوله ان "هذه الإنارة الخاصة، هذه الطاقة الخاصة بكارافاجو دون أي تصحيحات وبيد واثقة والمواد التصويرية تجعل من هذه اللوحة عملاً أصلياً" للفنان الايطالي .
ودعم رأي توركان المدير السابق لمتحف نابولي نيكولا سبينوزا الخبير المعروف عالميا بأعمال كارافاجو قائلاً "نجد في اللوحة المعنية عملاً أصلياً للمعلم اللومباردي يمكن التعرف عليه بشكل شبه مؤكد مع أن ليس لدينا أي دليل ملموس لا يدحض".
واضاف "إن اللوحة عائدة لكارافاجو لأني رأيتها مرات عدة" .. موضحاً ان اللوحة تتمتع بنوعية استثنائية وتعود لذروة الرسام أي قرابة العام 1605م عندما كان يترجم بالطريقة الفضلى مأساة البشر من خلال الرسم.
واكدت الوكالة ان اللوحة الزيتية الكبيرة الحجم (جوديث وهولوفيرنيس) والتي يقدر ثمنها في الوقت الراهن بحوالي 120 مليون يورو تظهر بوضع ممتاز.
واشارت الى اللوحة انجزت بين عامي 1600 و1610م وعثر عليها قبل سنتين عند تسرب مياه في علية دارة قرب تولوز.
وكانت وزارة الثقافة الفرنسية قد قررت بعد دراسة اللوحة من قبل متحف اللوفر على مدى ثلاثة أسابيع حظر خروج اللوحة من الأراضي الفرنسية بانتظار عملية تحليل رسمية.
أعلن خبراء في لوحات الرسم القديمة اليوم الاربعاء ان اللوحة التي عثر عليها في احد المنازل جنوب فرنسا العام 2014م، عمل أصلي للرسام الإيطالي كارافاجو وقد يكون رسمها عام 1605م.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الخبير الفرنسي إريك توركان قوله ان "هذه الإنارة الخاصة، هذه الطاقة الخاصة بكارافاجو دون أي تصحيحات وبيد واثقة والمواد التصويرية تجعل من هذه اللوحة عملاً أصلياً" للفنان الايطالي .
ودعم رأي توركان المدير السابق لمتحف نابولي نيكولا سبينوزا الخبير المعروف عالميا بأعمال كارافاجو قائلاً "نجد في اللوحة المعنية عملاً أصلياً للمعلم اللومباردي يمكن التعرف عليه بشكل شبه مؤكد مع أن ليس لدينا أي دليل ملموس لا يدحض".
واضاف "إن اللوحة عائدة لكارافاجو لأني رأيتها مرات عدة" .. موضحاً ان اللوحة تتمتع بنوعية استثنائية وتعود لذروة الرسام أي قرابة العام 1605م عندما كان يترجم بالطريقة الفضلى مأساة البشر من خلال الرسم.
واكدت الوكالة ان اللوحة الزيتية الكبيرة الحجم (جوديث وهولوفيرنيس) والتي يقدر ثمنها في الوقت الراهن بحوالي 120 مليون يورو تظهر بوضع ممتاز.
واشارت الى اللوحة انجزت بين عامي 1600 و1610م وعثر عليها قبل سنتين عند تسرب مياه في علية دارة قرب تولوز.
وكانت وزارة الثقافة الفرنسية قد قررت بعد دراسة اللوحة من قبل متحف اللوفر على مدى ثلاثة أسابيع حظر خروج اللوحة من الأراضي الفرنسية بانتظار عملية تحليل رسمية.
سبأ