مدريد- سبأ:
أطلقت الحكومة الأسبانية مشروع إقامة أول متحف تحت الماء في القارة الأوروبية، وتم نقل الأعمال الفنية المنحوتة قرب جزر الكناري، والذي سيحمل اسم (موسيو أتلانتيكو) أو المتحف الأطلنطي، وهو تصور للفنان البريطاني جاسون تايلور.
وذكرت وسائل الإعلام اليوم الاثنين أن المتحف يقع قبالة ساحل جزيرة (لانزاروت) وتغمر فيه الأعمال الفنية تحت عمق 12 متراً بالمحيط الاطلنطي، ويمكن الوصول إليه عن طريق الغواصين فقط بالإضافة إلى زوارق مزودة بصناديق زجاجية تحت الماء.
وأعرب رئيس مجلس جزيرة (لانزاروت) عن سعادته بافتتاح المشروع.. مشيراً إلى أنه يوم تاريخي أن تشهد أسبانيا أول متحف تحت الماء في القارة العجوز، ليكون علم جذب سياحي ينافس بقع عالمية أخرى.
وبحسب صحيفة (لا فوس دي لانزاروت) المحلية، فإن المشروع قد أثار جدلاً واسع النطاق بسبب تكلفته الباهظة التي أثقلت كاهل الموازنة الحكومية بتمويلات بلغت 700 ألف يورو (حوالي 790 ألف دولار) ومدى ما سيحققه من عائد للبلاد.
أطلقت الحكومة الأسبانية مشروع إقامة أول متحف تحت الماء في القارة الأوروبية، وتم نقل الأعمال الفنية المنحوتة قرب جزر الكناري، والذي سيحمل اسم (موسيو أتلانتيكو) أو المتحف الأطلنطي، وهو تصور للفنان البريطاني جاسون تايلور.
وذكرت وسائل الإعلام اليوم الاثنين أن المتحف يقع قبالة ساحل جزيرة (لانزاروت) وتغمر فيه الأعمال الفنية تحت عمق 12 متراً بالمحيط الاطلنطي، ويمكن الوصول إليه عن طريق الغواصين فقط بالإضافة إلى زوارق مزودة بصناديق زجاجية تحت الماء.
وأعرب رئيس مجلس جزيرة (لانزاروت) عن سعادته بافتتاح المشروع.. مشيراً إلى أنه يوم تاريخي أن تشهد أسبانيا أول متحف تحت الماء في القارة العجوز، ليكون علم جذب سياحي ينافس بقع عالمية أخرى.
وبحسب صحيفة (لا فوس دي لانزاروت) المحلية، فإن المشروع قد أثار جدلاً واسع النطاق بسبب تكلفته الباهظة التي أثقلت كاهل الموازنة الحكومية بتمويلات بلغت 700 ألف يورو (حوالي 790 ألف دولار) ومدى ما سيحققه من عائد للبلاد.
سبأ