div style="text-align: justify;">تونس- سبأ:
تبدأ في مدينة (تستور) التونسية فعاليات النسخة الخمسين من مهرجان (المالوف) الدولي للموسيقى العربية التقليدية، وذلك خلال الفترة ما بين 16 و31 يوليو المقبل.
وسيحتفل المهرجان هذا العام بمرور 50 سنة على انطلاقه، حيث يشهد هذا العام مشاركة مجموعة كبيرة من الفرق الموسيقية العربية والأجنبية.
ويعتبر مهرجان (المالوف) من أعرق المهرجانات في تونس، حيث يسعى للمحافظة على التراث الموسيقي الأندلسي (المالوف) والموسيقى العربية التقليدية.
وكانت أولى دورات المهرجان قد انطلقت في مدينة تستور التونسية عام 1967م وكان في بدايته مهرجانا مغاربيا تشارك فيه فرق من ليبيا والجزائر والمغرب قبل أن يتحول بعد ذلك إلى مهرجان دولي للموسيقى العربية التقليدية تشارك فيه فرق من كافة دول العالم وذلك بداية من عام 1978م.
وتشارك في هذه الدورة فرق عريقة في موسيقى المالوف إلى جانب فرق عربية ذائعة الصيت في الموسيقى العربية التقليدية وفرقة فلامنكو الاسبانية، بجانب فرقة شفشاون من المغرب وفرقة قسنطينة الجزائرية للمالوف وفرقة المالوف والموشحات من ليبيا، إضافة إلى سلاطين الطرب من سوريا ودول عربية وأجنبية أخرى.
ويهدف المهرجان إلى التشجيع على إنتاج أعمال جديدة في النمط الموسيقي التقليدي والقوالب الموسيقية المشرقية كالموشحات والعزف على الآلات التقليدية مثل العود والربابة من أجل المحافظة على تراث الموسيقي العربية العريق، كما سيقام على هامش المهرجان كرنفال استعراضي وعرض للعرس التقليدي ومعارض للفن التشكيلي والفنون الحرفية وعروض مسرحية وسينمائية.
تبدأ في مدينة (تستور) التونسية فعاليات النسخة الخمسين من مهرجان (المالوف) الدولي للموسيقى العربية التقليدية، وذلك خلال الفترة ما بين 16 و31 يوليو المقبل.
وسيحتفل المهرجان هذا العام بمرور 50 سنة على انطلاقه، حيث يشهد هذا العام مشاركة مجموعة كبيرة من الفرق الموسيقية العربية والأجنبية.
ويعتبر مهرجان (المالوف) من أعرق المهرجانات في تونس، حيث يسعى للمحافظة على التراث الموسيقي الأندلسي (المالوف) والموسيقى العربية التقليدية.
وكانت أولى دورات المهرجان قد انطلقت في مدينة تستور التونسية عام 1967م وكان في بدايته مهرجانا مغاربيا تشارك فيه فرق من ليبيا والجزائر والمغرب قبل أن يتحول بعد ذلك إلى مهرجان دولي للموسيقى العربية التقليدية تشارك فيه فرق من كافة دول العالم وذلك بداية من عام 1978م.
وتشارك في هذه الدورة فرق عريقة في موسيقى المالوف إلى جانب فرق عربية ذائعة الصيت في الموسيقى العربية التقليدية وفرقة فلامنكو الاسبانية، بجانب فرقة شفشاون من المغرب وفرقة قسنطينة الجزائرية للمالوف وفرقة المالوف والموشحات من ليبيا، إضافة إلى سلاطين الطرب من سوريا ودول عربية وأجنبية أخرى.
ويهدف المهرجان إلى التشجيع على إنتاج أعمال جديدة في النمط الموسيقي التقليدي والقوالب الموسيقية المشرقية كالموشحات والعزف على الآلات التقليدية مثل العود والربابة من أجل المحافظة على تراث الموسيقي العربية العريق، كما سيقام على هامش المهرجان كرنفال استعراضي وعرض للعرس التقليدي ومعارض للفن التشكيلي والفنون الحرفية وعروض مسرحية وسينمائية.
سبأ