بيروت - سبأ:
بدأت في العاصمة اللبنانية بيروت الليلة الماضية فعاليات مؤتمر دولي حول الموسيقى والذي يناقش سبل الحفاظ على الهوية الموسيقية العربية من جهة وينقب عن مصادر إيقاعية جديدة تتوافق مع الهوية الموسيقية العربية من جهة أخرى وذلك من خلال الموسيقى المتواجدة في المنطقتين العربية والأجنبية.
ويهدف المؤتمر الذي يعقد تحت شعار (الإيقاع في الموسيقى العربية) ويستمر 3 أيام إلى تعريف الشباب العربي بالإيقاع الموسيقى في عصر العولمة والذي انخفض فيه الاهتمام بالموسيقى التقليدية.
ويسلط المؤتمر الضوء على الإيقاع في الموسيقى العربية ويتناول أهميته ومميزاته وتطوره وأنواعه ودوره في الغناء العربي وفي الموسيقى الآلية في الماضي والحاضر كما يبحث في إيقاعات تقليدية عربية وأخرى شرقية وغربية مكتسبة.
وتنظم المؤتمر كلية الموسيقى في لبنان بالتعاون مع المجمع العربي للموسيقى التابع لجامعة الدول العربية والجمعية العربية للكليات والمعاهد العليا للموسيقى التابعة لاتحاد الجامعات العربية.
بدأت في العاصمة اللبنانية بيروت الليلة الماضية فعاليات مؤتمر دولي حول الموسيقى والذي يناقش سبل الحفاظ على الهوية الموسيقية العربية من جهة وينقب عن مصادر إيقاعية جديدة تتوافق مع الهوية الموسيقية العربية من جهة أخرى وذلك من خلال الموسيقى المتواجدة في المنطقتين العربية والأجنبية.
ويهدف المؤتمر الذي يعقد تحت شعار (الإيقاع في الموسيقى العربية) ويستمر 3 أيام إلى تعريف الشباب العربي بالإيقاع الموسيقى في عصر العولمة والذي انخفض فيه الاهتمام بالموسيقى التقليدية.
ويسلط المؤتمر الضوء على الإيقاع في الموسيقى العربية ويتناول أهميته ومميزاته وتطوره وأنواعه ودوره في الغناء العربي وفي الموسيقى الآلية في الماضي والحاضر كما يبحث في إيقاعات تقليدية عربية وأخرى شرقية وغربية مكتسبة.
وتنظم المؤتمر كلية الموسيقى في لبنان بالتعاون مع المجمع العربي للموسيقى التابع لجامعة الدول العربية والجمعية العربية للكليات والمعاهد العليا للموسيقى التابعة لاتحاد الجامعات العربية.
سبأ