واشنطن - سبأ:
توصلت نتائج دراسة أمريكية أن برنامج إلكتروني لتدريب المخ قد يساعد في الحد من مخاطر الإصابة بمرض الخرف بين البالغين الأصحاء بنسبة 48 في المئة.
وشملت الدراسة التي عُرفت باسم "أكتيف"، 2785 شخص بالغ في سن متقدمة، وركزت على اختبار تأثير برامج التدريب الإدراكية.
وبحسب الدكتور جون كينغ، خبير البحث الاجتماعي في المعهد الوطني للشيخوخة وأحد العاملين على الدراسة، فإن النتائج مبشرة حال إثباتها عن طريق المراجعة ونشرها في دورية علمية.
وقُسم المشاركون في الدراسة إلى ثلاثة مجموعات، واحدة لتدريبات تحسين الذاكرة، وأخرى للاستنباط، وثالثة لسرعة التحليل والاستجابة.
وأظهرت الدراسة أن المشاركين في المجموعة الأخيرة، الذين خضعوا لـ 11 جلسة، كانوا أقل عُرضة للإصابة بالخرف بنسبة 48 في المئة ، وخضع المشاركون في الدراسة لجلسات تدريبية مدتها عشر ساعات، على مدار خمسة أسابيع ، بينما خضع البعض لأربع جلسات إضافية بعد عام من التدريب الأولي، ثم أربع جلسات أخرى بعد عامين.
وسجل العلماء التغيرات الإدراكية والوظيفية في وقت الدراسة، وبعد عام، واثنين، وثلاثة، وخمسة، وعشرة أعوام.
وعُرضت النتائج الأولية في المؤتمر الدولي لرابطة الزهايمر في مدينة تورونتو الكندية ، كما تعتبر هذه الدراسة هي الأولى من نوعها، واستمرت على مدار عشر سنوات.
توصلت نتائج دراسة أمريكية أن برنامج إلكتروني لتدريب المخ قد يساعد في الحد من مخاطر الإصابة بمرض الخرف بين البالغين الأصحاء بنسبة 48 في المئة.
وشملت الدراسة التي عُرفت باسم "أكتيف"، 2785 شخص بالغ في سن متقدمة، وركزت على اختبار تأثير برامج التدريب الإدراكية.
وبحسب الدكتور جون كينغ، خبير البحث الاجتماعي في المعهد الوطني للشيخوخة وأحد العاملين على الدراسة، فإن النتائج مبشرة حال إثباتها عن طريق المراجعة ونشرها في دورية علمية.
وقُسم المشاركون في الدراسة إلى ثلاثة مجموعات، واحدة لتدريبات تحسين الذاكرة، وأخرى للاستنباط، وثالثة لسرعة التحليل والاستجابة.
وأظهرت الدراسة أن المشاركين في المجموعة الأخيرة، الذين خضعوا لـ 11 جلسة، كانوا أقل عُرضة للإصابة بالخرف بنسبة 48 في المئة ، وخضع المشاركون في الدراسة لجلسات تدريبية مدتها عشر ساعات، على مدار خمسة أسابيع ، بينما خضع البعض لأربع جلسات إضافية بعد عام من التدريب الأولي، ثم أربع جلسات أخرى بعد عامين.
وسجل العلماء التغيرات الإدراكية والوظيفية في وقت الدراسة، وبعد عام، واثنين، وثلاثة، وخمسة، وعشرة أعوام.
وعُرضت النتائج الأولية في المؤتمر الدولي لرابطة الزهايمر في مدينة تورونتو الكندية ، كما تعتبر هذه الدراسة هي الأولى من نوعها، واستمرت على مدار عشر سنوات.
سبأ