مسقط - سبأ:
صدر عن دار الوراق العمانية خلال شهر أغسطس الجاري ثمانية كتب في مجالات المعرفة والعلوم والآداب المختلفة، وذلك في إطار مشروعها الثقافي لإثراء المكتبة العمانية والعربية بإصدارات معرفية وثقافية وعلمية متنوعة تحقيقا لشعارها (لنصنع عمان مفكرة) .
وذكرت وكالة الأنباء العمانية اليوم الاثنين، أنه وفي إصداراتها الثمانية الجديدة التي ظهرت هذا الأسبوع قدمت دار الورّاق 8 مؤلفين عمانيين للساحة مرة أخرى، في حقول معرفية مختلفة في أدب الطفل، والقصة، والسياسة، والتربية والتعليم، والأدب، والشعر، والخواطر.
وأول هذه الكتب هو كتاب (التربية العلمية وتدريس العلوم) لباحث متخصص في مناهج العلوم وتدريسها وهو الدكتور أحمد البادري.. وفي مجال السياسة أصدرت الدار كتابها الثاني بعنوان (العمل البرلماني: آفاقه وتحدياته في سلطنة عمان) للباحث الدكتور سعيد بن سليّم غوّاص الكثيري.
وأصدرت الدار الكتاب الثالث بعنوان (يوميات مها) للطفلة مها بنت محمد الحجرية، ضمن برنامجها المخصص (للمؤلفين الصغار)، وهو برنامج يمثل حاضنة مهمة جدا لصقل المواهب الكتابية لدى الأطفال، حتى يتمكنوا من مواصلة تطوير مهاراتهم، والاعتزاز بإنجازهم باعتبار انهم كتّاب المستقبل.
كما أصدرت الدار كتابها الرابع بعنوان (نون) ضمن برنامج دعمها للجماعات الأدبية الشابة، وهو كتاب شعري نثري لعدد كبير من الكتّاب الشباب، يحمل مضامين وطنية ووجدانية وقومية وإنسانية، تعبر عن حالة التفاعل مع العالم التي يعيشها الشباب العماني.
ومن الإصدارات أيضاً (يوميات بغدادي) وهي مجموعة قصصية للكاتبة زهرة الراسبية تحوي 11 قصة قصيرة.. أم الإصدار السادس فهو بعنوان (ثرثراتي مع جهينة) وهو كتاب سجلت فيه الكاتبة سلوى العامرية، رحلتها الحياتية مع صاحبتها جهينة، التي أنتجت معرفتها بها كل ما كتب في هذا الكتاب.
كما نظمت مقولات وحكما، خرجت بها من تجارب حياتها، وممارساتها اليومية مع عالم البشر المتنوع والمختلف، وضعتها في كتاب جيب بحجمه الصغير ليكون في متناول الجميع، يحمله معه الشخص أينما ذهب في إصدار جديد للكاتبة نفسها بعنوان (لن يساعدني إلا أنا).
وأخيرا كتاب (تعويذة حياة) للكاتب علي الدوحاني واشتمل على أشكال أدبية مختلفة جال فيها الكاتب ما بين النثر والشعر والإسهاب والإيجاز والوضوح والغموض، في (27) نصا متنوعا.
صدر عن دار الوراق العمانية خلال شهر أغسطس الجاري ثمانية كتب في مجالات المعرفة والعلوم والآداب المختلفة، وذلك في إطار مشروعها الثقافي لإثراء المكتبة العمانية والعربية بإصدارات معرفية وثقافية وعلمية متنوعة تحقيقا لشعارها (لنصنع عمان مفكرة) .
وذكرت وكالة الأنباء العمانية اليوم الاثنين، أنه وفي إصداراتها الثمانية الجديدة التي ظهرت هذا الأسبوع قدمت دار الورّاق 8 مؤلفين عمانيين للساحة مرة أخرى، في حقول معرفية مختلفة في أدب الطفل، والقصة، والسياسة، والتربية والتعليم، والأدب، والشعر، والخواطر.
وأول هذه الكتب هو كتاب (التربية العلمية وتدريس العلوم) لباحث متخصص في مناهج العلوم وتدريسها وهو الدكتور أحمد البادري.. وفي مجال السياسة أصدرت الدار كتابها الثاني بعنوان (العمل البرلماني: آفاقه وتحدياته في سلطنة عمان) للباحث الدكتور سعيد بن سليّم غوّاص الكثيري.
وأصدرت الدار الكتاب الثالث بعنوان (يوميات مها) للطفلة مها بنت محمد الحجرية، ضمن برنامجها المخصص (للمؤلفين الصغار)، وهو برنامج يمثل حاضنة مهمة جدا لصقل المواهب الكتابية لدى الأطفال، حتى يتمكنوا من مواصلة تطوير مهاراتهم، والاعتزاز بإنجازهم باعتبار انهم كتّاب المستقبل.
كما أصدرت الدار كتابها الرابع بعنوان (نون) ضمن برنامج دعمها للجماعات الأدبية الشابة، وهو كتاب شعري نثري لعدد كبير من الكتّاب الشباب، يحمل مضامين وطنية ووجدانية وقومية وإنسانية، تعبر عن حالة التفاعل مع العالم التي يعيشها الشباب العماني.
ومن الإصدارات أيضاً (يوميات بغدادي) وهي مجموعة قصصية للكاتبة زهرة الراسبية تحوي 11 قصة قصيرة.. أم الإصدار السادس فهو بعنوان (ثرثراتي مع جهينة) وهو كتاب سجلت فيه الكاتبة سلوى العامرية، رحلتها الحياتية مع صاحبتها جهينة، التي أنتجت معرفتها بها كل ما كتب في هذا الكتاب.
كما نظمت مقولات وحكما، خرجت بها من تجارب حياتها، وممارساتها اليومية مع عالم البشر المتنوع والمختلف، وضعتها في كتاب جيب بحجمه الصغير ليكون في متناول الجميع، يحمله معه الشخص أينما ذهب في إصدار جديد للكاتبة نفسها بعنوان (لن يساعدني إلا أنا).
وأخيرا كتاب (تعويذة حياة) للكاتب علي الدوحاني واشتمل على أشكال أدبية مختلفة جال فيها الكاتب ما بين النثر والشعر والإسهاب والإيجاز والوضوح والغموض، في (27) نصا متنوعا.
سبأ