نيويورك - سبأ:
نفت دراسة طبية ما أشيع بأن إلتهاب الجيوب الأنفية المزمن يلعب دورا ثانويا في تطوير الإصابة بسرطان الرأس والرقبة.
وأوضحت الأبحاث أنه على الرغم من أن الأشخاص الذين يعانون من إلتهابات في الجيوب الأنفية عرضة لخطر متزايد لأنواع فرعية من السرطان إلا أن هذه المخاطر منخفضة للغاية.
ويتم تشخيص إلتهاب الجيوب الأنفية الحاد بحالة تهيج إلتهابية مشتركة من الجيوب التي غالبا ما تسبب العدوى الفيروسية أو البكتيرية وتشخص على كونها حالة مزمنة في حال استمرارها لأكثر من 12 أسبوعا وقد تكون لها علاقة بنقص المناعة أو الإلتهاب.
وكانت عدد من الدراسات الطبية السابقة قد أشارت إلى أن إلتهاب الجيوب الأنفية المزمنقد يزيد ولو بقيم طفيفة خطر الإصابة بسرطان البلعوم.
نفت دراسة طبية ما أشيع بأن إلتهاب الجيوب الأنفية المزمن يلعب دورا ثانويا في تطوير الإصابة بسرطان الرأس والرقبة.
وأوضحت الأبحاث أنه على الرغم من أن الأشخاص الذين يعانون من إلتهابات في الجيوب الأنفية عرضة لخطر متزايد لأنواع فرعية من السرطان إلا أن هذه المخاطر منخفضة للغاية.
ويتم تشخيص إلتهاب الجيوب الأنفية الحاد بحالة تهيج إلتهابية مشتركة من الجيوب التي غالبا ما تسبب العدوى الفيروسية أو البكتيرية وتشخص على كونها حالة مزمنة في حال استمرارها لأكثر من 12 أسبوعا وقد تكون لها علاقة بنقص المناعة أو الإلتهاب.
وكانت عدد من الدراسات الطبية السابقة قد أشارت إلى أن إلتهاب الجيوب الأنفية المزمنقد يزيد ولو بقيم طفيفة خطر الإصابة بسرطان البلعوم.
سبأ