صنعاء – سبأ:
توفي اليوم بصنعاء الفنان عبد اللطيف يعقوب بعد صراع مرير مع المرض ليخلّف رحيله خسارة كبيرة للغناء اليمني باعتباره أحد أهم عازفي العود ومن أبرز عازفي الفرقة الوطنية للموسيقا التابعة لوزارة الثقافة.
وأعرب مثقفون وفنانون عن بالغ الحزن لرحيل أحد أهم فناني الفرقة الوطنية وممن أسهموا في تقديم العديد من الأعمال الهامة وغنوا وعزفوا مع عدد من كبار الفنانين اليمنيين ومن أهمهم الفنان أيوب طارش وبخاصة في عدد من أغانيه الوطنية.
كما مثّل يعقوب اليمن في عدد من المهرجانات والاحتفالات الموسيقية منها حفلة في معهد العالم العربي في باريس عام 2008م وأدى فيها عدداً من الأغاني منها أغنية " كما الريشة" وله عدد من الأعمال الغنائية لعدد من الشعراء بالإضافة إلى ألحان ومعزوفات تمثل إضافات نوعية للغناء والموسيقا اليمنية.
ويمثّل رحيل الفنان يعقوب خسارة كبيرة على الفرقة الوطنية للموسيقا وعلى الأغنية اليمنية والفن عموماً لما كان يمثله كرقم مهم في العزف على آلة العود بالإضافة الى تجربته الغنائية التي ينتمي من خلالها لجيل يعد من أهم الأجيال التي رفدت الأغنية اليمنية بعطاء وافر.
وأشاد عدد من زملاءه في الفرقة الوطنية للموسيقا بإسهاماته الراحل الفنية على مدى تجربته التي كان فيها مثالاً في التعامل الراقي والالتزام الفني والأداء النقي والإخلاص المتجرد للفن .
وابتهلوا إلى الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان " إنا لله وإنا إليه راجعون".
توفي اليوم بصنعاء الفنان عبد اللطيف يعقوب بعد صراع مرير مع المرض ليخلّف رحيله خسارة كبيرة للغناء اليمني باعتباره أحد أهم عازفي العود ومن أبرز عازفي الفرقة الوطنية للموسيقا التابعة لوزارة الثقافة.
وأعرب مثقفون وفنانون عن بالغ الحزن لرحيل أحد أهم فناني الفرقة الوطنية وممن أسهموا في تقديم العديد من الأعمال الهامة وغنوا وعزفوا مع عدد من كبار الفنانين اليمنيين ومن أهمهم الفنان أيوب طارش وبخاصة في عدد من أغانيه الوطنية.
كما مثّل يعقوب اليمن في عدد من المهرجانات والاحتفالات الموسيقية منها حفلة في معهد العالم العربي في باريس عام 2008م وأدى فيها عدداً من الأغاني منها أغنية " كما الريشة" وله عدد من الأعمال الغنائية لعدد من الشعراء بالإضافة إلى ألحان ومعزوفات تمثل إضافات نوعية للغناء والموسيقا اليمنية.
ويمثّل رحيل الفنان يعقوب خسارة كبيرة على الفرقة الوطنية للموسيقا وعلى الأغنية اليمنية والفن عموماً لما كان يمثله كرقم مهم في العزف على آلة العود بالإضافة الى تجربته الغنائية التي ينتمي من خلالها لجيل يعد من أهم الأجيال التي رفدت الأغنية اليمنية بعطاء وافر.
وأشاد عدد من زملاءه في الفرقة الوطنية للموسيقا بإسهاماته الراحل الفنية على مدى تجربته التي كان فيها مثالاً في التعامل الراقي والالتزام الفني والأداء النقي والإخلاص المتجرد للفن .
وابتهلوا إلى الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان " إنا لله وإنا إليه راجعون".
سبأ