لندن – سبأ:
وجدت دراسة علمية جديدة أن السباحة في البحر تزيد بدرجة عالية من احتمالات الإصابة بأمراض معوية، وآلام الأذن، وأمراض أخرى.
وأظهرت نتائج الدراسة، التي أجرتها كلية طب ومركز العلوم البيئية والصحية في جامعة إكستر بالمملكة المتحدة ، احتمال زيادة نسبة الإصابة بآلام الأذن بنسبة 77 في المئة، وزيادة الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي بنسبة 29 في المئة، مقارنة بأولئك الذين يسبحون في مياه غير مياه البحر.
وتنطبق المخاطر الناتجة عن السباحة أيضا على الرياضات المائية، مثل ركوب الأمواج.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن تصريح لطبيبة مشاركة في الدراسة "آن ليونارد" قولها :"في بريطانيا يسود تصور بأن المخاطر الصحية الناتجة عن قضاء وقت في البحر قليلة" بيد أن دراستنا تظهر أن قضاء وقت في البحر يزيد احتمال الإصابة بأمراض، مثل آلام الأذن ومشكلات تتعلق بالجهاز الهضمي، مثل آلام المعدة والإسهال". وقالت :"نعتقد أن ذلك يشير إلى أن التلوث مازال مسألة تصيب السباحين في بعض الدول الغنية في العالم".
وجدت دراسة علمية جديدة أن السباحة في البحر تزيد بدرجة عالية من احتمالات الإصابة بأمراض معوية، وآلام الأذن، وأمراض أخرى.
وأظهرت نتائج الدراسة، التي أجرتها كلية طب ومركز العلوم البيئية والصحية في جامعة إكستر بالمملكة المتحدة ، احتمال زيادة نسبة الإصابة بآلام الأذن بنسبة 77 في المئة، وزيادة الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي بنسبة 29 في المئة، مقارنة بأولئك الذين يسبحون في مياه غير مياه البحر.
وتنطبق المخاطر الناتجة عن السباحة أيضا على الرياضات المائية، مثل ركوب الأمواج.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن تصريح لطبيبة مشاركة في الدراسة "آن ليونارد" قولها :"في بريطانيا يسود تصور بأن المخاطر الصحية الناتجة عن قضاء وقت في البحر قليلة" بيد أن دراستنا تظهر أن قضاء وقت في البحر يزيد احتمال الإصابة بأمراض، مثل آلام الأذن ومشكلات تتعلق بالجهاز الهضمي، مثل آلام المعدة والإسهال". وقالت :"نعتقد أن ذلك يشير إلى أن التلوث مازال مسألة تصيب السباحين في بعض الدول الغنية في العالم".
سبأ